أهم الاختبارات المستعملة في الميولات والاختيارات الدراسية والمهنية

مفهوم الميول المهنية

تعربف الميول من حيث هو مكون نفسى :

• هو حب الفرد لنشاط معين ورضاء عنه وتركيز ذهنه فيه والاستعداد الى بدل أقصي جهد فيه والاستمرار فيه اطول فترة وقت ممكن .
• الميل هو التعلق بأمر معين  والإقبال على الانتباه اليه والاستمرار في الاهتمام به في شئ  من الاحتمال والرغبة ويمكن أن يتصل هذا الميل بما يحب الشخص أو يعجب به أو بما شأنه أن يوجد عنده نوعا من الانشغال بهذا الامر .
• الميل دافع يحدد استجابة  الفرد بطريقة انتقائية تعكس القوة النسبية للشحنات الموجبة للأشياء والأنشطة على اختلافها  وتعددها  في عالم الفرد السيكولوجي .

تعريف الميول من حيث هو مثيرات خارجية تستدعي استجابة معينة :

• • الميل هو النشاط الذي يثير شعور سار لذي الفرد .
  • الميل يعني ببساطة فئات أو مجموعة من الاشياء او الاشخاص التي يتقبلها أو يرفضها الفرد وتقوها الى نماذج أو أنماط متسقة من السلوك.
  • تعريف الميول عند آوسكار :
  • هو السمات الشخصية ذات الدلالة بالنسبة للنجاح المهني و الشعور برضي عن المهنة وهذه السمات تظهر في اختبارات الميول واختبارات القيم .
  • الميل المهني ليس عبارة عن وحدة نفسية ولكنة يشمل مجموعة من نواحي السلوك المختلفة , وهذا يدل عى أن الميل المهني هو سلوك مهني معقد يتعلق بمجموعة استجابات قبول نحو نشاط مهنى معين .

</ul

خصائص الميول :

• • • مكتسبة من طريق التعليم مع وجود ميول موروثة.
    • غير ثابتة (غير مستقرة) يتأثر بالعوامل الاجتماعية و السياسة والدينية والثقافية والاقتصادية والبيئية.
    • تختلف بتخلف الجنس.
    • تتغير بتقدم العمر.
    • أنواع الميول :

بشكل عام نجد العبيدي و الجبوري صنفا الميول على أنها :

• • • ميول فطرية
    • الميول المكتسبة أو الاهتمامات
    • أنماط الشخصية وخصائصها :
    • طبيعة الشخصية : يوجد ثلاث أولويات مميزة للشخصية هي
    • الشخصية تعكس الاختلافات الفردية .
    • عناصر الشخصية ومكوناتها ثابتة ومستقرة نسيبا .
    • تغير الشخصية .
    • أبعاد الشخصية : يعرف Random House الشخصية بأنها مجموعة من الصفات الفسيولوجية والعقلية و العاطفية و الاجتماعية  وعلى ضوء تعريفه يمكن أن نحدد الابعاد التالية:
    • البعد الفسيولجي.
    • البعد الاجتماعي .
    • البعد العقلي.
    • البعد العاطفي .
    • محددات الشخصية :
    • المحددات الوراثية
    • المحددات البيئية
    • المحددات الثقافية والاجتماعية
    • العوامل الموقفية
    • اكتشاف الميول المهنية :

تقاس الميول عامة والميول المهنية خاصة بطريقتين وهي :

• • • الوسائل الغير مقننه و تشمل :
    • الملاحظة.
    • لمقابلة.
    • سلالم التقدير.
    • اختبارات المعرفة.
    • اختبارات الصور .
    • طريقة التفضيل .

الوسائل المقننة تتصف بالصدق والثبات مثل اختبار سترونج واختبار كيودر  وتقوم على مجموعة مسلمات المتمثلة في الاتي :

• • • الميول غير مستقرة عند الاطفال ولكنها تتجه نحو الاستقرار في نهاية مرحلة المراهقة ويقل حدوث تغير كبير فيها بعد سن الخامسة والعشرين .
    • الميول عند الاشخاص متعددة ومتنوعة من حيث موضوعها , وقد يشترك اشخاص من مهن مختلفة في عدد من ميولهم وقد يختلفون في  عدد آخر منها .
    • يتفاوت الميل من حيث الشدة وقد يكون لدي الشخص أقوي في مرحلة من عمره مما هو في مرحلة أخري وقد يكون أكثر شدة عند شخص مما عند آخر .
    • يحتل الميل عند الشخص مكانة الدافع و الميل يحرضه للقيام بالعمل ويوجه فعاليات حتى ينطلق نحو ذلك.
    • اختبارات الميول المهنية و القدرات:
    • مقياس سترونج للميول المهنية.
    • مقياس كيودر للميول المهنية.
    • ومقياس مينسوتا للميول المهنية.
    • مقياس هولاند للميول المهنية .
    • اختبار الذكاءات المتعدد

مقياس هولاند للميول المهنية:
شبكة الميولات المهنية :

• • • تهدف الشبكة أسفله إلى معرفة ميولاتك المهنية .
    • تتكون الشبكة من لائحة من الصفات . بالنسبة لكل صفة ضع علامة (×) أمام الدرجة التي تصفك بها .
    • الدرجة 1 معناها : ضعيف ، الدرجة 2 معناها : دون المتوسط ، الدرجة 3 معناها : مستحسن والدرجة 4 معناها : حسن .
    • يمكنك الآن الشروع في الجواب .

شبكة الميولات المهنية
بطاقة التصحيح
– اقتصر على الصفات التي تصفك بدرجة مستحسنة أو حسنة ، و حاول أن تحصي عدد المرات التي ترددت فيه الرموز: R , I , A , S , E , C ، ثم املأ الجدول التالي :

– في الجدول أسفله المحدد لجانبيتك ، ضع في الترتيب الرموز الثلاثة التي حصلت على أكبر الترددات .

صنافة هولاند لأنماط الشخصية RIASEC
يصنف الدكتور جون هولاند الشخصية إلى ستة أنماط:

ملاحظة هامة:
كل شخص ينتمي لأحد الأنماط الست لا يمتلك بالضرورة جميع خصائص هذا النمط. وبالمقابل؛ كل شخص توفرت فيه بعض خصائص نمط معين، يُحتمل أن ينتمي لهذا النمط.

ومن جهة أخرى، كل شخص يمكنه امتلاك بعض خصائص الأنماط الست في الآن ذاته، غير أنه يُصنَّف ضمن النمط الأكثر طغيانا على شخصيته (ثلاثة خصائص مهيمنة).

1- النمط الواقعي:
يمارس الأشخاص المنتمون لهذا النمط بالدرجة الأولى أعمالا واقعية، وهم ماهرون بالعمل اليدوي، ويتحكمون بشكل جيد في حركاتهم، ويحبون الاشتغال مع الحيوانات، والأدوات والآلات، ويحبون العمل الاجتماعي كالتعليم، والاستشارة، والعلاجات، والإعلام …
لدى الأشخاص الواقعيين حس ميكانيكي جيد، واهتمام بالدقة في الأداء، وكذا ميل للعمل الخارجي أكثر من الداخلي، ويتطلب عملهم صبراً وقدرات بدنية مهمة في غالب الأحيان.

2- النمط الباحث:
يمتلك غالبية الأشخاص المنتمون لهذا النمط معارف نظرية مهمة تمكنهم من الفعل، ويتوفرون على معلومات خاصة يستخدمونها في حل المسائل والإشكالات الرياضية والعلمية.
ويتميز هؤلاء الأشخاص بحس ملاحظة قوي، وقدرة جيدة على الفهم والاستيعاب الأمثل للظواهر ومعالجتها، بالإضافة إلى ميلهم إلى التعمق في التفكير، واللعب بالأفكار، وكذا اهتمامهم المتزايد بالمعرفة، ويتجنبون كل ما يتعلق بقيادة الآخر وإقناعه.

3- النمط الفنان:
يحب الأشخاص المنتمون لهذا النمط الأنشطة الإبداعية التي تمكنهم من التعبير الحر، انطلاقا من إدراكهم وفهمهم وحسهم وحدسهم، كالفن البصري، والأدب، والموسيقى، والإشهار، والمسرح … ويتجنبون غالبا الأنشطة المنظمة والرتيبة.
يرتاح هؤلاء الأشخاص في الوضعيات غير الاعتيادية، بحكم كونهم غير امتثاليين، وتَمَيُّزهم بطبع مستقل، وبحساسيتهم الكبيرة وقدرتهم الجيدة على التخيل والإبداع.

4- النمط الاجتماعي:
يحب من ينتمي لهذا النمط الأنشطة التي تتطلب اتصالا بالآخر بهدف مساعدتهم، وإعلامهم، وتربيتهم، وتسليتهم، ومعالجتهم، وضمان تفتحهم ونموهم … ويتجنبون غالبا استخدام الآلات والأدوات والحيوانات لتحقيق الأهداف.
ويهتم هؤلاء الأشخاص بالسلوكات الإنسانية، ويركزون على جودة علاقاتهم بالآخر، ويوظفون معارفهم وانطباعاتهم وعواطفهم للفعل والتفاعل.

5-النمط المبادر:
يحب الأشخاص المنتمون لهذا النمط التأثير في محيطهم، وإقناع الآخر، وبيع الأشياء والأفكار، ويتجنبون غالبا الأنشطة التي تتطلب الملاحظة الدقيقة والعلمية، والتفكير التحليلي.
ويتميز هؤلاء بقدرتهم الجيدة على اتخاذ القرار، وبحس تنظيمي ومهارة خاصة في التواصل، وحس المبادرة والتخطيط، وبقدرة على تسيير جيد لمشاريعهم، وبالجرأة والفعالية.

6-النمط الامتثالي:
يفضل الأشخاص المنتمون لهذا النمط الأنشطة الدقيقة والمنهجية والمنظمة، وذات نتائج قابلة للتنبؤ، ويحبون الاشتغال بالأرقام والملفات والآلات، ويتجنبون غالبا كل ما هو غامض، وكذا الأنشطة غير المهيكلة.
يهتم هؤلاء الأشخاص بالنظام والتنظيم المحكم لمحيط اشتغالهم، ويفضلون الامتثال للمعايير والأعراف الموضوعة بدقة، وللتعليمات والتوجيهات الواضحة عوض الارتجال. ويتميزون بالفعالية في الأعمال التي تتطلب الدقة في الأداء، وهم مرتاحون في الأنشطة الرتيبة.

نظرية الذكاءات المتعددة [5]Multiple Intelligences Theory
يرى ” جاردنر ” أن النظريات التقليدية للذكاء لا تقدر الذكاء الإنساني بطريقة مناسبة من خلال اختبارات الذكاء التقليدية لأنها تعتمد على معدل قليل من القدرات العقلية,  بالإضافة إلى أنها ليست عادلة حيث تتطلب من الأفراد حل المشكلات بصورة لغوية أو لفظية فقط ، فعلى سبيل المثال نجد أن الاختبارات التي تقيس القدرة المكانية لا تسمح للأطفال الصغار بالمعالجة اليدوية للأشياء أو بناء تركيبات ثلاثية الأبعاد ، وفضلا عما سبق فإن اختبارات الذكاء التقليدية تستطيع أن تقيس الأداء المدرسي ولكنها أدوات لا يمكن التنبؤ من خلالها بالأداء المهني مما يدل على وجود فجوة بين القدرة المقاسة للطالب من جهة ، وأدائه الفعلي من جهة أخرى ( سيد ، 2001 : 213 ) .

وفى مقابل تلك النظرة المحدودة للذكاء بمفهومه التقليدي الذي يركز على القدرة اللغوية والقدرة الرياضية المنطقية توصل ” جاردنر ” لأدلة علمية تؤكد أن الناس لديهم ذكاءات متعددة ولكن بدرجات متفاوتة ، ولذلك أعد نظرية أطلق عليها نظرية الذكاءات المتعددة حيث أوضح فيها أن القدرات التي يمتلكها الناس تقع في ثمان ذكاءات تغطى نطاقا واسعا من النشاط الانسانى لدى الفئات العمرية المختلفة وهى كما يلي :

• • • الذكاء اللغوي Linguistic Intelligence :

و يعنى القدرة على تناول ومعالجة واستخدام بناء اللغة وأصواتها سواء كان ذلك شفوياً أو تحريرياً بفاعلية في المهام المختلفة  وفهم معانيها المعقدة والتي تُظهر في مجملها درجات عالية من الذكاء مثل المؤلف والشاعر والصحفي والخطيب والمذيع (Nolen, 2003 :116 )  .

فاللغة من أهم ما يميز ذكاء الإنسان ، فضلا عن كونها أساسية لحياته الاجتماعية ، ولذلك فإن الذكاء اللغوي تسود فيه اللغة والحساسية للأصوات والمعاني والإيقاع كما أن الأفراد الذين يتمتعون بهذا الذكاء يكون لديهم نمو مرتفع في مكونات اللغة والمهارات السمعية ، كما أنهم يقرأون أو يكتبون كثيراً ، ولديهم قدرة عالية على معالجة اللغة واستخدام الكلام إما للتعبير عن النفس بالمخاطبة أو بالشعر أو كأداة للتواصل مع الآخرين من خلال التوضيح والإقناع ، ولذلك فإن هؤلاء الأفراد يميلون للعمل في مجالات التعليم والصحافة والإذاعة والأدب والقانون والترجمة والسياسة ( المفتى ، 2004 : 147 )  .

• • • الذكاء المنطقي الرياضيLogical Mathematical Intelligence  :

لقد اقترح ” جاردنر ” نموذجاً للنمو المعرفي يتطور من الأنشطة الحس حركية إلى العمليات الأساسية التي ربما تصور النمو في أحد اختصاصات الذكاء المنطقي الرياضي  والذي يعنى قدرة الفرد على التفكير التجريدي ، والاستنباطي ، والتصورى ، واستخدام الأعداد بفاعلية وإدراك العلاقات ، واكتشاف الأنماط المنطقية ، والأنماط العددية وأن يستطيع من خلالها الاستدلال الجيد مثل عالم الرياضيات ومبرمج الكمبيوتر ، وهذا الذكاء يضم الحساسية للنماذج أو الأنماط المنطقية والعلاقات والقضايا والوظائف والتجريدات الأخرى التي ترتبط بها ، وأنواع العمليات التي تستخدم في خدمة الذكاء المنطقي – الرياضي والتي تضم : الوضع في فئات ، والتصنيف ، والاستنتاج ، والتعميم ، والحساب ، واختبار الفروض ( Nelson ,1998 : 57 ) .

• • • الذكاء البصري المكاني Visual Spatial Intelligence :

و يعنى القدرة على إدراك العالم البصري – المكاني المحيط بدقة وفهم واستيعاب أشكال البعد الثالث وابتكار وتكوين الصور الذهنية والتعامل معها بغرض حل المشكلات أو إجراء التعديلات وإعادة إنشاء التصورات الأولية في غياب المحفزات الطبيعية ذات العلاقة مثل الصياد والكشاف والملاح والطيار والنحات والرسام والمهندس المعماري ومصمم الديكورات ، وغيرها من الأعمال الأخرى التي تحول ادراكات السطح الخارجي إلى صور داخلية ثم طرحها في شكل جديد أو معدل أو تَحْويل المعلومات إلى رموز ، وهذا الذكاء يتطلب الحساسية للون والخط والشكل والطبيعة والمساحة والعلاقات التي توجد بين هذه العناصر وكذلك القدرة على التصوير البصري والبياني (جابر ،2003 : 10 ) .

• • • الذكاء الجسمي – الحركي Bodily-Kinesthetic Intelligence :

و يعنى قدرة الفرد على استخدام قدراته العقلية مرتبطة مع حركات جسمه ككل للتعبير عن الأفكار والمشاعر أو تحريكه على قطع موسيقية مثل اللاعب الرياضي والممثل والراقص وأيضاً قدرته على استخدام يديه لإنتاج الأشياء أو تحويلها مثل النحات والميكانيكي والجراح ، وهذا الذكاء يضم مهارات نوعية محددة مثل التآزر والتوازن والمهارة والقوة والمرونة والسرعة والإحساس بحركة الجسم ووضعه والقدرة اللمسية( Karen , 2002 : 6 )  .

• • • الذكاء الموسيقى Musical Intelligence :

و يعنى القدرة على إدراك وإنتاج وتقدير الصيغ الموسيقية المختلفة، وهذا الذكاء يظهر لدى الأفراد الذين يمتلكون حساسية إلى درجة الصوت والإيقاع والوزن الشعري والجرس واللحن والنغمات بدرجاتها المختلفة وفهم معانيها وذلك مثل : الفرد المتذوق للموسيقى ، أوتمييزها مثل الناقد أو المؤلف الموسيقى ، أوالتعبير عنها مثل العازف (جابر ،2003 : 11) .

• • • الذكاء الاجتماعي ( التعامل مع الآخرين )Interpersonal Intelligence  :

ويعنى القدرة على اكتشاف وفهم الحالة النفسية والمزاجية للآخرين ودوافعهم ورغباتهم  ومقاصدهم ومشاعرهم والتمييز بينها والاستجابة لها بطريقة مناسبة ، وهذا الذكاء يضم الحساسية للتعبيرات الوجهية والصوت والإيماءات ، وهو يظهر بوضوح لدى المعلم الناجح والأخصائي الاجتماعي والسياسي ( المفتى ، 2004 : 146 )  .

• • • الذكاء الشخصي Intelligence Intrapersonal  :

ويعنى قدرة الفرد على الإدراك الصحيح لذاته والوعي بمشاعره الداخلية وقيمه ومعتقداته وتفكيره ، ودوافعه وتحديد نقاط القوة ونقاط الضعف لديه ، واستخدام المعلومات المتاحة في التصرف والتخطيط وإدارة شئون حياته ، والحكم على صحة تفكيره في اتخاذ قراراته واختيار البدائل المناسبة في ضوء أولوياته ( Deing ,2004 : 18 ) .

• • •  ذكاء التعامل مع الطبيعة Naturalist intelligence :

ويعنى القدرة على تمييز وتصنيف الأشياء التي توجد في البيئة الطبيعية مثل النباتات والحيوانات والطيور والأسماك والحشرات والصخور ، وتحديد أوجه الشبه وأوجه الاختلاف بينها ، واستخدام هذه القدرة في زيادة الإنتاج ، وهذا الذكاء يتوقف على ملاحظة مثل هذه النماذج في الطبيعة ، ولذلك فإن هذا النوع من الذكاء يظهر لدى الفلاحين وعلماء كل من: الطبيعة والنبات والحيوان والحشـرات   Gardner,1993 : 37 ) ) .

• • • الذكاء اللغوي( مهارة متميزة في دراسة اللغة وإتقانها)
    • الذكاء المنطقي الرياضي ( مهارة في الرياضيات والمنطق)
    • الذكاء البصري الفراغي : ( مهارة في التصوير و تذكر الصور)
    • الذكاء الجسمي الحركي (ذكاء في الحركة الجسمانية ،ومهارة في الأنشطة )
    • الذكاء الموسيقي (مهارة في استيعاب وضبط الإيقاع )
    • الذكاء الاجتماعي (مهارة في التواصل)
    • الذكاء الذاتي (مهارة في التحليل )
    • الذكاء المتعلق بالطبيعة(مهارة في فهم عالم الطبيعة )

المراجع
[1] كتاب التوجيه المهني ونظرياته تأليف: جودت عزت عبد الهادي – سعيد حسني العزة
[2] كتاب التوجيه المهني ونظرياته تأليف: جودت عزت عبد الهادي – سعيد حسني العزة
[3] التوجيه التربوي والمهني – احمد ابو اسعد
[4] التوجيه التربوي والمهني – احمد ابو اسعد

[5]  الذكاءات المتعددة  و الفهم  تألبف : جابر عبد الحميد